- المنهج الذي سرت عليه في التحقيق:
  فوقه وأعطيتُهُ الأرقام العربية (... ٣، ٢، ١) ,١,٢) مثال [١٩/أ].
  وقد وافقت الورقة (١٩) في (ج) الورقة (١) في (ظ) وهي الورقة (١٩) في (ظ) أيضاً قبل الخرم، فبقيت أرقام المخطوط متسلسلة.
- المنهج الذي سرت عليه في التحقيق:
  (١) حاولت جهدي أن أعنى بالنص لأخرجه بالصورة التي تجعله على ما تركه المؤلف أو قريباً منها.
  (٢) ضبطت النص بالشكل ضبطاً أشبه ما يكون بالضبط التام(١)، واستعنت بالمعاجم العربية وأمهات كتب النحو لتأكد من صحة الضبط وتصويبه في حال التصحيف أو التحريف.
  (٣) قابلت نسخ الكتاب المخطوطة فيما بينها، وأثبت ما فيها من تصحيفات وتحريفات واختلافات في الحاشية.
  (٤) أبنتُ عن أرقم الآيات القرآنية، وسميت سورها.
  (٥) حافظت على ضبط الآيات القرآنية كما وردت في المخطوط، وتبين لي أنها توافق قراءة أبي عمرو بن العلاء، ولم أقم بتعديل الضبط بما يوافق قراءة عاصم كما يفعل أغلب العاملين في التحقيق. وذكرت في الحاشية جميع القراء الذين توافق قراءتهم القراءة التي في النص.
  (٦) خرجت وجوه القراءات التي استشهد بها الشارح معتمداً في ذلك على كتب القراءات والتفسير.
  (٧) خرجت الأحاديث النبوية الشريفة من كتب الحديث، وأشرت إلى اختلاف الروايات.
  (٨) خرّجت الشواهد الشعرية من دواوين أصحابها ما استطعت إلى ذلك سبيلاً، مقدما الديوان على غيره؛ لأنه أَثْبَتُ شيء في توثيق نسبة الشاهد
(١) كان هذا في الرسالة، وقد تخففت من بعض الضبط في المطبوع الذي بين أيدينا.