من باب ما ينبغي أن يفعله المفرد والقارن والمتمتع
من باب ما ينبغي أن يفعله المفرد والقارن والمتمتع
  ١١١١ - خبر: وعن النبي ÷ أنه اغتسل بذي طوى عندما أراد الإحرام(١).
  ١١١٢ - خبر: وعن علي، والحسن، والحسين، ومحمد بن علي $، أنهم كانوا يغتسلون بذي طوى.
  دل على أن الغسل للإحرام سنة.
  ١١١٣ - خبر: وعن النبي ÷ أنه لما قدم مكة طاف وسعى قبل الخروج إلى منى(٢).
  ١١١٤ - خبر: وعن جابر قال: أهل رسول الله ÷ وأهللت معه بالحج خالصاً حتى قدمنا مكة فطفنا بالبيت وبين الصفا والمروة(٣).
  ١١١٥ - خبر: وعن طارق بن شهاب، عن أبي موسى الأشعري، قال: قدمت على رسول الله ÷ وهو منيخ بالبطحاء فقال لي: بم أهللت؟ فقلت: إهلالا كإهلال رسول الله ÷. فقال: «أحسنت طف بين
(١) شرح التجريد (خ) للإمام المؤيد بالله #، وورد أن ابن عمر اغتسل، وزعم أن النبي ÷ فعل ذلك، صحيح ابن خزيمة: ٤/ ١٦٩، ٤/ ٢٠٥، سنن البيهقي الكبرى: ٥/ ٣٩، ٥/ ٧١، موطأ مالك: ١/ ٣٢٤.
(٢) البخاري: ٢/ ٦٣٦، ٩/ ٤٤٧، السنن الكبرى: ٢/ ٤١٠، شرح معاني الآثار: ٢/ ١٨٢، مسند أحمد: ٢/ ٨٥.
(٣) سنن البيهقي الكبرى: ٤/ ٣٣٨، شرح معاني الآثار: ٢/ ١٩٢.