لمحات من السيرة النبوية الشريفة،

محمد بن عبد الله عوض المؤيدي (معاصر)

[غزوات النبي ÷ وسراياه]

صفحة 153 - الجزء 1

  من بني سعد بن بكر يريدون أن يمدوا يهود خيبر، فسار إليهم علي في مائةٍ من المسلمين فهربوا، وعاد علي إلى المدينة ولم يكن مواجهة.

  ٤٦ - ثم سرية أبي اليسر إلى رجل من بني هذيل هجا رسول الله ÷ فضرب أبو اليسر رأسه.

  ٤٧ - سرية عبدالله بن رواحة في ثلاثين رجلا إلى أسير بن زارم اليهودي بخيبر وهو الذي حرَّض غطفان على حرب الرسول ÷ فقُتِلَ أسير ومن معه. وذلك في شوال سنة ست.

  ٤٨ - سرية عمرو بن أمية الضمري ومعه مسلمة بن أسلم إلى مكة سنة ٦ هـ إلى أبي سفيان لعلهما يصيبان منه غرّة فيقتلانه جزاءً على بعثه إلى المدينة من يقتل النبي ÷ فعرفهما معاوية فعادا إلى المدينة.

  ٤٩ - ثم سرية كرز بن جابر في شوال إلى ناحية قباء.

  ٥٠ - ثم سرية عمر بن الخطاب إلى ناحية على أربعة أميال من مكة.

  ٥١ - ثم سرية أبي بكر في سنة ٦.

  ٥٢ - ثم سرية بشير بن سعد سنة ٦.

  ٥٣ - ثم فتح الحديبية ذو القعدة سنة ٦.

  ٥٤ - ثم غزوة خيبر محرم سنة ٧.

  ٥٥ - ثم سرية غالب بن عبدالله الليثي إلى ناحية وراء بطن نحل في رمضان سنة ٧.

  ٥٦ - ثم سرية ابن أبي العوجاء في ذي الحجة سنة ٧.

  ٥٧ - ثم سرية غالب بن عبدالله إلى الكديد في صفر سنة ٨.

  ٥٨ - ثم غزوة مؤتة في جمادى الأولى سنة ٨.