جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع،

أحمد الهاشمي (المتوفى: 1362 هـ)

المبحث الأول في الأمر

صفحة 69 - الجزء 1

تمرين

  بيّن ما يراد من صيغ الأمر في التراكيب الآتية:

  ١ - {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ}⁣[الأعراف: ١٩٩].

  ٢ - أسيئي بنا أو اأحسني لا ملومة ... لدينا ولا مقليّة إن تقلّت

  ٣ - يا ليل طل يا نوم زل ... يا صبح قف لا تطلع

  ٤ - عش ما بدا لك سالما ... في ظلّ شاهقة القصور

  ٥ - {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ}⁣[الملك: ١٣].

  ٦ - ترفّق أيها المولى عليهم ... فإنّ الرّفق بالجاني عتاب

  ٧ - أرى العنقاء تكبر أن تصادا ... فعاند من تطيق له عنادا

  ٨ - خليليّ هبّا طالما قد رقدتما ... أجدّكما لا تقضيان كراكما

  ٩ - أريني جوادا مات هزلا لعلّني ... أرى ما ترين أو بخيلا مخلّدا

  ١٠ - قال تعالى: {قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ}⁣(⁣١) [البقرة: ١١١].


(١)