لمحات من السيرة النبوية الشريفة،

محمد بن عبد الله عوض المؤيدي (معاصر)

فضل نبينا محمد ÷ على الأنبياء والرسل

صفحة 156 - الجزء 1

  ٤ - أرسله الله تعالى إلى عموم المكلفين، وكان النبي قبله يرسله الله إلى قومه خاصة، نطق بذلك القرآن الكريم.

  ٥ - أُحِلَّت له المغانم ولم تحلّ لنبي قبله ÷.

  ٦ - نُصِرَ بالرعب على مسيرة شهر.

  ٧ - تُبْعَثُ أُمَّتُه يوم القيامة غراً محجلين من آثار الوضوء، يُعْرَفون بذلك يوم القيامة من بين الأمم.

  ٨ - أعطاه الله تعالى الشفاعة والوسيلة والمقام المحمود.

  ٩ - أعطاه الله تعالى أن لا يعذب أمته بمثل عذاب الأمم السابقة.

  ١٠ - جعل الله تعالى أمته خير أمة أخرجت للناس.

  ١١ - بعثه الله تعالى بالحنيفية السمحة لا إصر فيها ولا أغلال.

  ١٢ - جعل الله تعالى في أمته من يجدد لها دينها إلى يوم القيامة فلا يزال دينه ÷ حياً جديداً إلى يوم القيامة.

  ١٣ - أعطاه الله تعالى يوم الجمعة وليلة القدر التي هي خير من ألف شهر.

  ١٤ - جعله الله تعالى خاتم النبيين صلوات الله عليه وعلى آله وعليهم وسلامه: {وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَۗ}⁣[الأحزاب ٤٥].

  ١٥ - «أنا سيِّد ولد آدم ولا فخر».

  ١٦ - «آ دم ومن دونه تحت لوائي يوم القيامة».

  ١٧ - جعل الله تعالى وَصِيَّه خير الأوصياء.

  ١٨ - وجعل الله ابنته سيّدة نساء العالمين.

  ١٩ - وجعل تعالى وَلَدَي فاطمة سيدَي شباب أهل الجنة.

  ٢٠ - وجعل الله تعالى الحق والهدى والعلم والحكمة في ذراريهما إلى يوم القيامة، لا يفارقون الكتاب ولا يفارقهم، وجعل تعالى فيهم خلافة النبوة إلى يوم