الدخول إلى فهم الأصول،

يحيى محمد عبدالله عوض (معاصر)

تنبيه: أقسام «ال»

صفحة 115 - الجزء 1

  · وعن رسول الله ÷ قال: «إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا»:

  - بيِّن صيغ العموم الموجودة في هذا الحديث؟

  - إن كان لهذا الحديث مخصصات فبيِّنها؟

  - في هذا الحديث مجازات بيِّنها، وبين علاقاتها، وما هي قرينتها؟

  - دل هذا الحديث على تحريم قتل المسلم، بيِّن نوع الدلالة؟

  - من أين دلّ هذا الحديث على تحريم أخذ مال المسلم عن غير رضا وعن غير حق؟

  · بيِّن ألفاظ العموم فيما يلي:

  - عن رسول الله ÷ أنه قال: «ما تصدق رجل بصدقة أفضل من علم يبثه في الناس».

  - «الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة إلا على أربعة: عبد مملوك أو امرأة أو صبي أو مريض».

  - {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ٥٦}⁣[الأحزاب].

  - : {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ١ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ٢ وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ٣ وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ٤ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ٥ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ٦ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ٧ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ٨ وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ٩}⁣[المؤمنون].

  - {وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ٢١٥}⁣[البقرة: ٢١٥].

  - {وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ}⁣[هود: ١١٣].