سؤال:

  - قال الله تعالى: {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}⁣[البقرة: ٢٨٠]

  س ١: من أين دلّت الآية على جواز المطالبة بالدَّين من الغريم المؤسر؟

  س ٢: من أين دلّت الآية على تحريم طلب قضاء الدَّين من الغريم المعسر؟

  سؤال:

  - قال الله تعالى: {وَلاَ تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىَ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ}⁣[البقرة: ٢٣٥]

  س ١: من أين دلّت الآية على جواز عقد النكاح عند انقضاء العِدّة؟

  س ٢: من أين دلّت الآية على تحريم عقد النكاح وقت العِدّة؟

  سؤال:

  - وفي مسند الإمام زيد بن علي @ عن أبيه عن جدّه عن علي بن أبي طالب # قال: قال رسول الله ÷: (البيِّعان بالخيار في ما تبايعا حتى يفترقا عن رضى).

  س ١: دلّ هذا الحديث على ثبوت الخيار للبايع والمشتري قبل افتراقهما، بيّن نوع الدلالة؟

  س ٢: من أين دلّ هذا الحديث على ارتفاع الخيار بعد افتراق البايع والمشتري؟

  سؤال:

  قال الله تعالى: {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ ءَايَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ...}⁣[النساء: ١٤٠].

  - في الآية مفهوم مخالفة اذكره وبين نوعه؟ في الآية غاية ومغيَّا بينهما؟

  - مثل من القرآن والسنة بخمسة أمثلة لمفهوم الغاية؟