(الطاعة)
  والبياض.
(الضرب في العروض)
  آخر جزء من المصراع الثاني من البيت.
(الضرب في العدد)
  تضعيف أحد العددين بالعدد الآخر.
(الضرورية المطلقة)
  هي التي يحكم فيها بضرورة ثبوت المحمول للموضوع أو بضرورة سلبه عنه ما دام ذات الموضوع موجودة أما التي حكم فيها بضرورة الثبوت فضرورية موجبة كقولنا كل انسان حيوان بالضرورة فان الحكم فيها بضرورة ثبوت الحيوان للانسان في جميع أوقات وجوده وأما التي حكم فيها بضرورة السلب فضرورية سالبة كقولنا لا شيء من الانسان بحجر بالضرورة فالحكم فيها بضرورة سلب الحجر عن الانسان في جميع أوقات وجوده.
(الضرورة)
  مشتقة من الضرر وهو النازل مما لا مدفع له.
(الضعيف)
  ما يكون في ثبوته كلام كقرطاس بضم القاف في قرطاس بكسرها.
(ضعف التأليف)
  ان يكون تأليف أجزاء الكلام على خلاف قانون النحو كالاضمار قبل الذكر لفظا أو معنى نحو ضرب غلامه زيدا.
(الضعيف من الحديث)
  ما كان أدنى مرتبة من الحسن وضعفه يكون تارة لضعف بعض الرواة من عدم العدالة أو سوء الحفظ أو تهمة في العقيدة وتارة بعلل أخر مثل الارسال والانقطاع والتدليس.
(الضلالة)
  هي فقدان ما يوصل إلى المطلوب وقيل هي سلوك طريق لا يوصل إلى المطلوب
(الضمار)
  هو المال الذي يكون عينه قائما ولا يرجى الانتفاع به كالمغصوب والمال المجحود إذا لم يكن عليه بينة.
(ضمان الدرك)
  هو ردّ الثمن للمشترى عند استحقاق المبيع بأن يقول تكفلت بما يدركك في هذا المبيع.
(ضمان الغصب)
  ما يكون مضمونا بالقيمة.
(ضمان الرهن)
  ما يكون مضمونا بالأقل.
(ضمان المبيع)
  ما يكون مضمونا بالثمن قل أو كثر.
(الضنائن)
  هم الخصائص من أهل اللّه الذين يضن بهم لنفاستهم عنده كما قال ﷺ ان للّه ضنائن من خلقه ألبسهم النور الساطع يحييهم في عافية ويميتهم في عافية.
(الضياء)
  رؤية الاغيار بعين الحق فان الحق بذاته نور لا يدرك ولا يدرك به ومن حيث أسماؤه نور يدرك ويدرك به فإذا تجلى القلب من حيث كونه يدرك به شاهدت البصيرة المنوّرة الاغيار بنوره فان الأنوار الاسمائية من حيث تعلقها بالكون مخالطة بسواده وبذلك استتر انبهاره فأدركت به الاغيار كما أن قرص الشمس إذا حاذاه غيم رقيق يدرك
(باب الطاء)
(الطاهر)
  من عصمه اللّه تعالى من المخالفات.
(طاهر الظاهر)
  من عصمه اللّه من المعاصي.
(طاهر الباطن)
  من عصمه اللّه تعالى من الوساوس والهواجس.
(طاهر السرّ)
  من لا يذهل عن اللّه طرفة عين.
(طاهر السرو العلانية)
  من قام بتوفية حقوق الحق والخلق جميعا لسعته برعاية الجانبين.
(الطاعة)
  هي موافقة الامر طوعا وهي تجوز لغير اللّه عندنا وعند المعتزلة هي موافقة الإرادة.
(الطب الروحاني)
  هو العلم بكمالات القلوب وآفاتها وأمراضها وأدوائها وبكيفية حفظ صحتها واعتدالها.
(الطبيب الروحاني)
  هو الشيخ العارف بذلك الطب القادر على الارشاد والتكميل.
(الطبع)
  ما يقع على