(الصفات الجلالية)
(الصدق)
  لغة مطابقة الحكم للواقع وفي اصطلاح أهل الحقيقة قول الحق في مواطن الهلاك وقيل أن تصدق في موضع لا ينجيك منه الا الكذب قال القشيري الصدق أن لا يكون في أحوالك شوب ولا في اعتقادك ريب ولا في أعمالك عيب وقيل الصدق هو ضد الكذب وهو الإبانة عما يخبر به على ما كان.
(الصدّيق)
  هو الذي لم يدع شيئا مما أظهره باللسان إلا حققه بقلبه وعمله.
(الصدقة)
  هي العطية تبتغى بها المثوبة من اللّه تعالى.
(الصدر)
  هو أوّل جزء من المصراع الاوّل في البيت.
(الصرف)
  في اللغة الدفع والردّ وفي الشريعة بيع الأثمان بعضه (٣) ببعض.
(الصرف)
  علم يعرف به أحوال الكلم من حيث الاعلال.
(الصريح)
  اسم لكلام مكشوف المراد منه بسبب كثرة الاستعمال حقيقة كان أو مجازا وبالقيد الأخير خرج أقسام البيان مثل بعت واشتريت وحكمه ثبوت موجبه من غير حاجة إلى النية.
(الصعق)
  الفناء في الحق عند التجلي الذاتي الوارد بسبحات يحترق ما للسوى فيها.
(الصفة)
  هي الاسم الدال على بعض أحوال الذات وذلك نحو طويل وقصير وعاقل وأحمق وغيرها.
(الصفة المشبهة)
  ما اشتق من فعل لازم لمن قام به الفعل على معنى الثبوت نحو كريم وحسن.
(الصفات الذاتية)
  هي ما يوصف اللّه بها ولا يوصف بضدّها نحو القدرة والعزة والعظمة وغيرها.
(الصفات الفعلية)
  هي ما يجوز أن يوصف اللّه بضدّه كالرضا والرحمة والسخط والغضب ونحوها.
(الصفات الجمالية)
  ما يتعلق باللطف والرحمة.
(الصفات الجلالية)
  هي ما يتعلق بالقهر والعزة والعظمة والسعة.
(الصفة)
  هي الامارة اللازمة بذات الموصوف الذي يعرف بها.
(الصفقة)
  في اللغة عبارة عن ضرب اليد عند العقد وفي الشرع عبارة عن العقد.
(صفاء الذهن)
  هو عبارة عن استعداد النفس لاستخراج المطلوب بلا تعب.
(الصفوة)
  هم المتصفون بالصفاء عن كدر الغيرية.
(الصفى)
  هو شيء نفيس كان يصطفيه النبي ﷺ لنفسه كسيف أو فرس أو أمة.
(الصلح)
  هو في اللغة اسم من المصالحة وهي المسالمة بعد المنازعة وفي الشريعة عقد يرفع النزاع.
(الصلاة)
  في اللغة الدعاء وفي الشريعة عبارة عن أركان مخصوصة وأذكار معلومة بشرائط محصورة في أوقات مقدّرة والصلاة أيضا طلب التعظيم لجانب الرسول ﷺ في الدنيا والآخرة.
(الصلم)
  حذف الوتد المفروق مثل حذف لات من مفعولات ليبقى مفعو فينقل إلى فعلن ويسمى أصلم.
(الصلتية)
  هم أصحاب عثمان بن أبي الصلت وهم كالعجاردة لكن قالوا من أسلم واستجار بنا توليناه وبرئنا من أطفاله حتى يبلغوا فيدعوا إلى الإسلام فيقبلوا.
(الصناعة)
  ملكة نفسانية يصدر عنها الأفعال الاختيارية من غير روية وقيل العلم المتعلق بكيفية العمل.
(صنعة التسميط)
  هي أن يؤتى بعد الكلمات المنثورة أو الأبيات المشطورة بقافية أخرى مرعية إلى آخرها كقول ابن دريد
  لما بدا من المشيب صونه ... وبان عن عصر الشباب بونه