(الحقيقة العقلية)
  والحضرة الواحدية وهي مظهر الحضرة الأحدية.
(الحظر)
  هو ما يثاب بتركه ويعاقب على فعله.
(الحفصية)
  هم أصحاب أبي حفص بن أبي المقدام زادوا على الأباضية انّ بين الايمان والشرك معرفة اللّه فإنها خصلة متوسطة بينهما
(الحفظ)
  ضبط الصور المدركة.
(الحق)
  اسم من أسمائه تعالى والشيء الحق أي الثابت حقيقة ويستعمل في الصدق والصواب أيضا يقال قول حق وصواب.
(الحق)
  في اللغة هو الثابت الذي لا يسوغ انكاره وفي اصطلاح أهل المعاني هو الحكم المطابق للواقع يطلق على الأقوال والعقائد والأديان والمذاهب باعتبار اشتمالها على ذلك ويقابله الباطل وأما الصدق فقد شاع في الأقوال خاصة ويقابله الكذب وقد يفرق بينهما بأنّ المطابقة تعتبر في الحق من جانب الواقع وفي الصدق من جانب الحكم فمعنى صدق الحكم مطابقته للواقع ومعنى حقيته مطابقة الواقع إياه.
(الحقيقة)
  اسم لما أريد به ما وضع له فعيلة من حق الشيء إذا ثبت بمعنى فاعلة أي حقيق والتاء فيه للنقل من الوصفية إلى الاسمية كما في العلامة لا للتأنيث وفي الاصطلاح هي الكلمة المستعملة فيما وضعت له في اصطلاح به التخاطب احترز به عن المجاز الذي استعمل فيما وضع له في اصطلاح آخر غير اصطلاح به التخاطب كالصلاة إذا استعملها المخاطب بعرف الشرع في الدعاء فإنها تكون مجاز الكون الدعاء غير ما وضعت هي له في اصطلاح الشرع لأنها في اصطلاح الشرع وضعت للأركان والأذكار المخصوصة مع أنها موضوعة للدّعاء في اصطلاح اللغة.
(الحقيقة)
  كل لفظ يبقى على موضوعه وقيل ما اصطلح الناس على التخاطب به.
(الحقيقة)
  هو الشيء الثابت قطعا ويقينا يقال حق الشيء إذا ثبت وهو اسم للشيء المستقر في محله فإذا أطلق يراد به ذات الشيء الذي وضعه واضع اللغة في الأصل كاسم الأسد للبهيمة وهو ما كان قارّا في محله والمجاز ما كان قارا في غير محله.
(حقيقة الشيء)
  ما به الشيء هو هو كالحيوان الناطق للانسان بخلاف مثل الضاحك والكاتب مما يمكن تصوّر الانسان بدونه وقد يقال انّ ما به الشيء هو هو باعتبار تحققه حقيقة وباعتبار تشخصه هوية ومع قطع النظر عن ذلك ماهية.
(الحقيقة العقلية)
  جملة أسند فيها الفعل إلى ما هو الفاعل عند المتكلم كقول المؤمن أنبت اللّه البقل بخلاف نهاره صائم فانّ الصوم ليس للنهار.
(حق اليقين)
  عبارة عن فناء العبد في الحق والبقاء به علما وشهودا وحالا لا علما فقط فعلم كل عاقل الموت علم اليقين فإذا عاين الملائكة فهو عين اليقين فإذا ذاق الموت فهو حق اليقين وقيل علم اليقين ظاهر الشريعة وعين اليقين الاخلاص فيها وحق اليقين المشاهدة فيها.
(حقيقة الحقائق)
  هي المرتبة الأحدية الجامعة (٣) بجميع الحقائق وتسمى حضرة الجمع وحضرة الوجود.
(حقائق الأسماء)
  هي تعينات الذات ونسبها الا أنها صفات يتميز بها الانسان بعضها عن بعض.
(الحقيقة المحمدية)
  هي الذات مع التعين الاوّل وهو الاسم الأعظم.
(الحقد)
  هو طلب الانتقام وتحقيقه انّ الغضب إذا لزم كظمه لعجز عن التشفي في الحال رجع إلى الباطن واحتقن فيه فصار حقدا.
(الحقد)
  سوء الظن في القلب على الخلائق لأجل العداوة