(الحياة الدنيا)
  الروح والقلب كالاتصاف بالكمالات العلمية والعملية والتخلق بالأخلاق الإلهية.
(الحمد اللغوي)
  هو الوصف بالجميل على جهة التعظيم والتبجيل باللسان وحده.
(الحمد العرفي)
  فعل يشعر بتعظيم المنعم بسبب كونه منعما أعم من أن يكون فعل اللسان أو الأركان.
(حمل المواطاة)
  عبارة عن أن يكون الشيء محمولا على الموضوع بالحقيقة بلا واسطة كقولنا الانسان حيوان ناطق بخلاف حمل الاشتقاق إذ لا يتحقق في ان يكون المحمول كليا للموضوع كما يقال الانسان ذو بياض والبيت ذو سقف.
(الحملة)
  خروج النفس الانسانية إلى كمالها الممكن بحسب قوتها النطقية والعملية.
(الحمية)
  المحافظة على المحرم والدين من التهمة.
(الخمرية)
  هم أصحاب حمزة بن أدرك وافقوا الميمونية فيما ذهبوا اليه من البدع الا انهم قالوا أطفال الكفار في النار.
(الحوالة)
  هي مشتقة من التحوّل بمعنى الانتقال وفي الشرع نقل الدين وتحويله من ذمة المحيل إلى ذمة المحال عليه.
(الحيز)
  عند المتكلمين هو الفراغ المتوهم الذي يشغله شيء ممتد كالجسم أو غير ممتد كالجوهر الفرد وعند الحكماء هو السطح الباطن من الحاوي المماس للسطح الظاهر من المحوى.
(الحيز الطبيعي)
  ما يقتضى الجسم بطبعه الحصول فيه.
(الحيض)
  في اللغة السيلان وفي الشرع عبارة عن الدم الذي ينفضه رحم بالغة سليمة عن الداء والصغر احترز بقوله رحم امرأة عن دم الاستحاضة وعن الدماء الخارجة من غيره وبقوله سليمة عن الداء عن النفاس إذ النفاس في حكم المرض حتى اعتبر تصرفها من الثلث وبالصغر عن دم تراه بنت تسع سنين فإنه ليس بمعتبر في الشرع.
(الحياة)
  هي صفة توجب للموصوف بها أن يعلم ويقدر.
(الحياة الدنيا)
  هي ما يشغل العبد عن الآخرة.
(الحيلة)
  اسم من الاجتيال وهي التي تحول المرء عما يكرهه إلى ما يحبه.
(الحياء)
  انقباض النفس من شيء وتركه حذرا عن اللوم فيه وهو نوعان نفساني وهو الذي خلقه اللّه تعالى في النفوس كلها كالحياء من كشف العورة والجماع بين الناس وايمانىّ وهو ان يمنع المؤمن من فعل المعاصي خوفا من اللّه تعالى.
(الحيوان)
  الجسم النامي الحساس المتحرك بالإرادة.
(باب الخاء)
(الخاصة)
  كلية مقولة على افراد حقيقة واحدة فقط قولا عرضيا سواء وجد في جميع افراده كالكاتب بالقوّة بالنسبة إلى الانسان أو في بعض افراده كالكاتب بالفعل بالنسبة اليه فالكلية مستدركة وقولنا فقط يخرج الجنس والعرض العام لأنهما مقولان على حقائق وقولنا قولا عرضيا يخرج النوع والفصل لان قولهما على ما تحتهما ذاتي لا عرضى.
(خاصة الشيء)
  ما لا يوجد بدون الشيء والشيء قد يوجد بدونها مثلا الألف واللام لا يوجدان بدون الاسم والاسم يوجد بدونهما كما في زيد.
(الخاص)
  هو كل لفظ وضع لمعنى معلوم على الانفراد المراد بالمعنى ما وضع له اللفظ عينا كان أو عرضا وبالانفراد اختصاص اللفظ بذلك المعنى وانما قيده بالانفراد ليتميز عن المشترك.
(الخاشع)
  المتواضع للّه بقلبه وجوارحه.
(الخاطر)