(الطمس)
  الانسان بغير إرادة وقيل الطبع بالسكون الجبلة التي خلق الانسان عليها.
(الطبيعة)
  عبارة عن القوّة السارية في الأجسام بها يصل الجسم إلى كماله الطبيعي.
(الطريق)
  هو ما يمكن التوصل بصحيح النظر فيه إلى المطلوب وعند اصطلاح أهل الحقيقة عبارة عن مراسم اللّه تعالى وأحكامه التكليفية المشروعة التي لا رخصة فيها فان تتبع الرخص سبب لتنفيس الطبيعة المقتضية للوقفة والفترة في الطريق
(الطريق اللمىّ)
  هو ان يكون الحدّ الأوسط علة للحكم في الخارج كما أنه علة في الذهن كقوله هذا محموم لأنه متعفن الاخلاط وكل متعفن الاخلاط محموم فهذا محموم.
(الطريق الانىّ)
  هو ان لا يكون الحد الأوسط علة للحكم بل هو عبارة عن اثبات المدعى بابطال نقيضه كمن أثبت قدم العقل بابطال حدوثه بقوله العقل قديم إذ لو كان حادثا لكان ماديا لان كل حادث مسبوق بالمادّة.
(الطريقة)
  هي السيرة المختصة بالسالكين إلى اللّه تعالى من قطع المنازل والترقي في المقامات.
(الطرب)
  خفة تصيب الانسان لشدة حزن أو سرور.
(الطرد)
  ما يوجب الحكم لوجود العلة وهو التلازم في الثبوت.
(الطغيان)
  مجاوزة الحد في العصيان.
(الطلاق)
  هو في اللغة إزالة القيد والتخلية وفي الشرع إزالة ملك النكاح.
(طلاق البدعة)
  هو أن يطلقها ثلاثا بكلمة واحدة أو ثلاثا في طهر واحد.
(طلاق السنة)
  هو ان يطلقها الرجل ثلاثا في ثلاثة أطهار.
(طلاق الأحسن)
  هو ان يطلقها الرجل واحدة في طهر لم يجامعها ويتركها من غير ايقاع طلقة أخرى حتى تنقضى عدتها.
(الطلاء)
  هو ماء عنب طبخ فذهب أقل من ثلثيه.
(الطمس)
  هو ذهاب رسوم السيار بالكلية في صفات نور الأنوار فتفنى صفات العبد في صفات الحق تعالى.
(الطوالع)
  أول ما يبدو من تجليات الأسماء الإلهية على باطن العبد فيحسن أخلاقه وصفاته بتنوير باطنه.
(الطهارة)
  في اللغة عبارة عن النظافة وفي الشرع عبارة عن غسل أعضاء مخصوصة بصفة مخصوصة.
(الطىّ)
  حذف الرابع الساكن كحذف فاء مستفعلن ليبقى مستعلن فينقل إلى مفتعلن ويسمى مطويا.
(الطيرة)
  كالخيرة مصدر من طير ولم يجئ غير هما من المصادر على هذا الوزن
(باب الظاء)
(الظاهر)
  هو اسم لكلام ظهر المراد منه للسامع بنفس الصيغة ويكون محتملا للتأويل والتخصيص.
(الظاهر)
  ما ظهر المراد للسامع بنفس الكلام كقوله تعالى أحل اللّه البيع وقوله تعالى فانكحوا ما طاب لكم وضده الخفي وهو ما لا ينال المراد الا بالطلب كقوله تعالى وحرّم الربا.
(ظاهر العلم)
  عبارة عند أهل التحقيق عن أعيان الممكنات.
(ظاهر الوجود)
  عبارة عن تجليات الأسماء فانّ الامتياز في ظاهر العلم حقيقي والوحدة نسبية وأما في ظاهر الوجود فالوحدة حقيقية والامتياز نسبى.
(ظاهر الممكنات)
  هو تجلى الحق بصور أعيانها وصفاتها وهو المسمى بالوجود الالهىّ وقد يطلق عليه ظاهر الوجود وظاهر المذهب وظاهر الرواية المراد بهما ما في المبسوط والجامع الكبير والجامع الصغير والسير الكبير والمراد بغير