(العتق)
(العامل السماعى)
  هو ما صح ان يقال فيه هذا يعمل كذا وهذا يعمل كذا وليس لك ان تتجاوز كقولنا انّ الباء تجرّ ولم تجزم وغيرهما (٣).
(العامل المعنوي)
  هو الذي لا يكون للسان فيه حظ وانما هو معنى يعرف بالقلب.
(العاشر)
  هو من نصبه الامام على الطريق ليأخذ الصدقات من التجار مما يمرّون به عليه عند اجتماع شرائط الوجوب.
(العارية)
  هي بتشديد الياء تمليك منفعة بلا بدل فالتمليكات أربعة أنواع فتمليك العين بالعوض بيع وبلا عوض هبة وتمليك المنفعة بعوض إجارة وبلا عوض عارية.
(العاقلة)
  أهل ديوان لمن هو منهم وقبيله يحميه ممن ليس منهم.
(العادة)
  ما استمرّ الناس عليه على حكم المعقول وعادوا اليه مرّة بعد أخرى.
(العاذرية)
  هم الذين عذروا الناس بالجهالات في الفروع.
(العبادة)
  هو فعل المكلف على خلاف هوى نفسه تعظيما لربه.
(العبودية)
  الوفاء بالعهود وحفظ الحدود والرضا بالموجود والصبر على المفقود.
(عبارة النص)
  هي النظم المعنوي المسوق له الكلام سميت عبارة لان المستدل يعبر من النظم إلى المعنى والمتكلم من المعنى إلى النظم فكانت هي موضع العبور فإذا عمل بموجب الكلام من الامر والنهى يسمى استدلالا بعبارة النص.
(العبث)
  ارتكاب أمر غير معلوم الفائدة وقيل ما ليس فيه غرض صحيح لفاعله.
(العته)
  عبارة عن آفة ناشئة عن الذات توجب خللا في العقل فيصير صاحبه مختلط العقل فيشبه بعض كلامه كلام العقلاء وبعضه كلام المجانين بخلاف السفه فإنه لا يشابه المجنون لكن تعتريه خفة اما فرحا واما غضبا.
(العتق)
  في اللغة القوّة وفي الشرع هي قوّة حكمية يصير بها أهلا للتصرّفات الشرعية.
(العجمة)
  هي كون الكلمة من غير أوزان العرب.
(العجب)
  هو عبارة عن تصوّر استحقاق الشخص رتبة لا يكون مستحقا لها.
(العجب)
  تغير النفس بما خفى سببه وخرج عن العادة مثله.
(العجاردة)
  هم أصحاب عبد اللّه بن عجرد قالوا أطفال المشركين في النار.
(العدالة)
  في اللغة الاستقامة وفي الشريعة عبارة عن الاستقامة على طريق الحق بالاجتناب عما هو محظور دينه.
(العدل)
  عبارة عن الامر المتوسط بين طرفي الافراط والتفريط وفي اصطلاح النحويين خروج الاسم عن صيغته الأصلية إلى صيغة أخرى وفي اصطلاح الفقهاء من اجتنب الكبائر ولم يصرّ على الصغائر وغلب صوابه واجتنب الافعال الخسيسة كالا كل في الطريق والبول وقيل العدل مصدر بمعنى العدالة وهو الاعتدال والاستقامة وهو الميل إلى الحق.
(العدل التحقيقى)
  ما إذا نظر إلى الاسم وجد فيه قياس غير منع الصرف يدل على أنّ أصله شيء آخر كثلاث ومثلث.
(العدل التقديري)
  ما إذا نظر إلى الاسم لم يوجد فيه قياس يدل على انّ أصله شيء آخر غير أنه وجد غير منصرف ولم يكن فيه الا العلمية فقدّر فيه العدل حفظا لقاعدتهم نحو عمر.
(العداوة)
  هي ان يتمكن في القلب من قصد الاضرار والانتقام.
(العدّ)
  احصاء شيء على سبيل التفصيل.
(العدد)
  هي الكمية المتألفة من الوحدات فلا يكون الواحد عددا وأما إذا أفسر العدد بما يقع به مراتب العدد دخل فيه الواحد أيضا وهو اما زائد ان زاد كسوره المجتمعة عليه كاثنى عشر فانّ المجتمع