(الفساد)
  عند أذان الجمعة.
(الفاسق)
  من شهد ولم يعمل واعتقد.
(الفاعل)
  ما أسند اليه الفعل أو شبهه على جهة قيامه به أي على جهة قيام الفعل بالفاعل ليخرج عنه مفعول ما لم يسم فاعله.
(الفاعل المختار)
  هو الذي يصح ان يصدر عنه الفعل مع قصد وإرادة.
(الفاحشة)
  هي التي توجب الحدّ في الدنيا والعذاب في الآخرة.
(الفاصلة الصغرى)
  هي ثلاث متحرّكات بعدها ساكن نحو بلغا ويدكم.
(الفاصلة الكبرى)
  هي أربع متحرّكات بعدها ساكن نحو بلغكم ويعدكم.
(الفتوّة)
  في اللغة السخاء والكرم وفي اصطلاح أهل الحقيقة هي ان تؤثر الخلق على نفسك بالدنيا والآخرة.
(الفترة)
  خمود نار البداية المحرقة بتردّد آثار الطبيعة المخدّرة للقوّة الطلبية.
(الفتنة)
  ما يتبين به حال الانسان من الخير والشرّ يقال فتنت الذهب بالنار إذا أحرقته بها لتعلم أنه خالص أو مشوب ومنه الفتانة وهو الحجر الذي يجرب به الذهب والفضة.
(الفتوح)
  عبارة عن حصول شيء مما لم يتوقع ذلك منه.
(الفجور)
  هو هيئة حاصلة للنفس بها يباشر أمورا على خلاف الشرع والمروءة.
(الفحشاء)
  هو ما ينفر عنه الطبع السليم ويستنقصه العقل المستقيم.
(الفخر)
  التطاول على الناس بتعديد المناقب.
(الفداء)
  ان يترك الأمير الأسير الكافر ويأخذ مالا أو أسيرا مسلما في مقابلته.
(الفدية والفداء)
  البدل الذي يتخلص به المكلف عن مكروه توجه اليه.
(الفرض)
  ما ثبت بدليل قطعي لا شبهة فيه ويكفر جاحده ويعذب تاركه.
(الفريضة)
  فعيلة من الفرض وهو في اللغة التقدير وفي الشرع ما ثبت بدليل مقطوع كالكتاب والسنة والاجماع وهو على نوعين فرض عين وفرض كفاية ففرض العين ما يلزم كل واحد اقامته ولا يسقط عن البعض بإقامة البعض كالايمان ونحوه وفرض الكفاية ما يلزم جميع المسلمين اقامته ويسقط بإقامة البعض عن الباقين كالجهاد وصلاة الجنازة.
(الفرائض)
  علم يعرف به كيفية قسمة التركة على مستحقيها.
(الفراسة)
  في اللغة التثبت والنظر وفي اصطلاح أهل الحقيقة هي مكاشفة اليقين ومعاينة الغيب.
(الفرح)
  لذة في القلب لنيل المشتهى.
(الفراش)
  هو كون المرأة متعينة للولادة لشخص واحد.
(الفرد)
  ما يتناول شيئا واحدا دون غيره.
(الفرع)
  خلاف الأصل وهو اسم لشيء يبنى على غيره.
(الفرق الاوّل)
  هو الاحتجاب بالخلق عن الحق وبقاء رسوم الخلقية بحالها.
(الفرق الثاني)
  هو شهود قيام الخلق بالحق ورؤية الوحدة في الكثرة والكثرة في الوحدة من غير احتجاب بأحدهما عن الآخر.
(فرق الوصف)
  ظهور الذات الأحدية بأوصافها في الحضرة الواحدية.
(فرق الجمع)
  هو تكثر الواحد بظهوره في المراتب التي هي ظهور شؤون الذات الأحدية وتلك الشؤون في الحقيقة اعتبارات محضة لا تحقق لها الا عند بروز الواحد بصورها.
(الفرقان)
  هو العلم التفصيلي الفارق بين الحق والباطل.
(الفساد)
  زوال الصورة عن المادة بعد ان كانت حاصلة والفساد عند الفقهاء ما كان مشروعا بأصله غير مشروع بوصفه وهو مرادف للبطلان عند الشافعي وقسم ثالث مباين للصحة والبطلان عندنا.
(فساد الوضع)