(علم اليقين)
  التامة جملة ما يتوقف عليه وجود الشيء وقيل هي تمام ما يتوقف عليه وجود الشيء بمعنى انه لا يكون وراء شيء يتوقف عليه.
(العلة الناقصة)
  بخلاف ذلك.
(العلة المعدّة)
  هي العلة التي يتوقف وجود المعلول عليها من غير أن يجب وجودها مع وجوده كالخطوات.
(العلة)
  الصورية ما يوجد الشيء بالفعل والمادية ما يوجد الشيء بالقوّة والفاعلية ما يوجد الشيء بسببه والغائية ما يوجد الشيء لأجله.
(العلاقة)
  بكسر العين يستعمل في المحسوسات وبالفتح في المعاني وفي الصحاح العلاقة بالكسر علاقة القوس والسوط ونحوهما وبالفتح علاقة الخصومة والمحبة ونحوهما.
(العلم)
  هو الاعتقاد الجازم المطابق للواقع وقال الحكماء هو حصول صورة الشيء في العقل والأول أخص من الثاني وقيل العلم هو ادراك الشيء على ما هو به وقيل زوال الخفاء من المعلوم والجهل نقيضه وقيل هو مستغن عن التعريف وقيل العلم صفة راسخة يدرك بها الكليات والجزئيات وقيل العلم وصول النفس إلى معنى الشيء وقيل عبارة عن إضافة مخصوصة بين العاقل والمعقول وقيل عبارة عن صفة ذات صفة.
(العلم)
  ينقسم إلى قسمين قديم وحادث فالعلم القديم هو العلم القائم بذاته تعالى ولا يشبه بالعلوم المحدثة للعباد والعلم المحدث ينقسم إلى ثلاثة أقسام بديهي وضروري واستدلالي فالبديهى ما لا يحتاج إلى تقديم مقدمة كالعلم بوجود نفسه وان الكل أعظم من الجزء والضروري ما لا يحتاج فيه إلى تقديم مقدمة كالعلم الحاصل بالحواس الخمس والاستدلالي ما يحتاج إلى تقديم مقدّمة كالعلم بثبوت الصانع وحدوث الاعراض.
(العلم الفعلي)
  ما لا يؤخذ من الغير.
(العلم الانفعالي)
  ما أخذ من الغير.
(العلم الإلهي)
  علم باحث عن أحوال الموجودات التي لا تفتقر في وجودها إلى المادة.
(العلم الإلهي)
  هو الذي لا يفتقر في وجوده إلى الهيولى.
(العلم الانطباعي)
  هو حصول العلم بالشيء بعد حصول صورته في الذهن ولذلك يسمى علما حصوليا.
(العلم الحضوري)
  هو حصول العلم بالشيء بدون حصول صورته في الذهن كعلم زيد لنفسه.
(علم المعاني)
  علم يعرف به أحوال اللفظ العربي الذي يطابق مقتضى الحال.
(علم البيان)
  علم يعرف به ايراد المعنى الواحد بطرق مختلفة في وضوح الدلالة عليه.
(علم البديع)
  هو علم يعرف به وجوه تحسين الكلام بعد رعاية مطابقة الكلام لمقتضى الحال ورعاية وضوح الدلالة أي الخلو عن التعقيد المعنوي.
(علم اليقين)
  ما أعطاه الدليل بتصوّر الأمور على ما هو عليه.
(علم الكلام)
  علم باحث عن الاعراض الذاتية للموجود من حيث هو على قاعدة الإسلام.
(العلم الطبيعي)
  هو العلم الباحث عن الجسم الطبيعي من جهة ما يصح عليه من الحركة والسكون.
(العلم الاستدلالي)
  هو الذي لا يحصل بدون نظر وفكر وقيل هو الذي لا يكون تحصيله مقدورا للعبد.
(العلم الاكتسابى)
  هو الذي يحصل بمباشرة الأسباب.
(العلم)
  ما وضع لشيء وهو العلم القصدي أو غلب وهو العلم الاتفاقي الذي يصير علما لا بوضع واضع بل بكثرة الاستعمال مع الإضافة ٣ أو اللازم لشيء بعينه خارجا أو ذهنا ولم تتناوله السببية.
(علم الجنس)
  ما وضع لشيء