[الآية الثانية والتسعون]: قوله تعالى: {ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى}
صفحة 227
- الجزء 1
  وقيل: استحقاقه بأن يكون على الحق ونصرة الدين عن الهادي #، واستدل بقوله لعثمان: إنهم لم يفارقوا في جاهلية ولا إسلام؛ يعني بني المطلب.