[مناشدة أمير المؤمنين # يوم الرحبة]
  فقال: ماكان بالدوحات أحد إلا وقد رآءه بعينه وسمعه بإذنه.
[مناشدة أمير المؤمنين # يوم الرحبة]
  وعن أبي الطفيل(١) أن قوماً من اليمن جاءوا إلى علي بن أبي طالب، فقالوا:
= سنة (١٠٠ هـ)، وقيل (١٠٢ هـ)، وقيل (١٠٧ هـ) وقيل (١١٠ هـ) على الصحيح، رحمة الله عليه ورضوانه.
(١) أما حديث المناشدة يوم الرحبة، فقد رواه الجم الغفير:
فقد رواه أحمد بن حنبل في مسنده عن جماعة منهم:
عبد الرحمن بن أبي ليلى، وسعيد بن وهب، وزياد بن أبي زياد، وزاذان بن عمرو، وزيد بن أرقم، وعن أبي الطفيل، ورياح بن الحارث، وبريدة وغيرهم.
ورواه النسائي في خصائصه عن زيد بن أرقم، وعمرو بن سعد روايتين، وسعيد بن وهب، ويزيد بن يثيغ، وعمرو ذي مر.
ورواه أبو نعيم عن عميرة بن سعد.
ورواه المحب الطبري في الرياض النضرة عن أبي أيوب الأنصاري، وفيها عن عمر.
ورواه صاحب كنز العمال عن زيد بن أرقم، وعبد الرحمن بن أبي ليلى، وعن جابر بن سمرة، وعن جرير بن عبدالله البجلي، وعن علي #، وعن عمير بن سعد، وعن سعد بن وهب، وزيد بن يثيغ، ورواه ابن حجر في الإصابة عن زر بن حبيش عن حبة بن جوين العرني، وعن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، وعن الأصبغ بن نباتة البناني، وعن أبي الطفيل أيضاً.
ورواه ابن الأثير عن جندع بن عمرو بن مازن، وعن الأصبغ بن نباتة، وفيه:
فقام بضعة عشر رجلاً فيهم أبو أيوب الأنصاري، وأبو عمرة بن محصن، وأبو زينب، وسهل بن حنيف، وخزيمة بن ثابت، وعبدالله بن ثابت الأنصاري، والنعمان بن عجلان الأنصاري، وثابت بن وديعة الأنصاري، وأبو فضالة الأنصاري، وعبد الرحمن بن عبد ربه، فقالوا: نشهد أنا سمعنا رسول الله ÷ =