(التجلي)
  فيدل على ما يراد به قرائن الأحوال ولك القرب.
(الحقيقة)
  سلب آثار أوصافك عنك بأوصافه بأنه الفاعل بك فيك منك لا أنت ما من دابة الا هو آخذ بناصيتها.
(النفس)
  روح يسلطه اللّه تعالى على نار القلب ليطفئ شررها.
(الخاطر)
  ما يرد على القلب والضمير من الخطاب ربانيا كان أو ملكيا أو نفسيا أو شيطانيا من غير إقامة وقد يكون كل وارد لا تعمل لك فيه.
(علم اليقين)
  ما أعطاه الدليل.
(عين اليقين)
  ما أعطته المشاهدة.
(حق اليقين)
  ما حصل من العلم بما أريد به ذلك الشهود.
(الوارد)
  ما يرد على القلب من الخواطر المحمودة من غير تعمل ويطلق بإزاء كل ما يرد على كل اسم على القلب.
(الشاهد)
  ما تعطيه المشاهدة من الأثر في القلب فذلك هو الشاهد وهو على حقيقة ما يظهر للقلب من صورة المشهود.
(النفس)
  ما كان معلولا من أوصاف العبد.
(الروح)
  يطلق بإزاء الملقى إلى القلب من علم الغيب على وجه مخصوص.
(السرّ)
  يطلق فيقال سرّ العلم بإزاء حقيقة العالم به وسرّ الحال بإزاء معرفة مراد اللّه فيه وسرّ الحقيقة ما تقع به الإشارة.
(الوله)
  افراط الوجد.
(الوقفة)
  حبس ما بين المقامين.
(الفترة)
  خمود نار البداية المحرقة.
(التجريد)
  إماطة السوى والكون عن القلب والسرّ.
(التفريد)
  وقوفك بالحق معك.
(اللطيفة)
  كل إشارة دقيقة المعنى تلوح في الفهم لا تسعها العبارة وقد تطلق بإزاء النفس الناطقة.
(العلة)
  تنبيه الحق لعبده بسبب أو بغير سبب.
(الرياضة)
  رياضة أدب وهو الخروج عن طبع النفس ورياضة طلب وهو صحة المراد له وبالجملة هي عبارة عن تهذيب الاخلاق النفسية.
(المجاهدة)
  حمل النفس على المشاق البدنية ومخالفة الهوى على كل حال.
(الفصل)
  فوت ما ترجوه من محبوبك وهو عندنا تميزك عنه بعد حال الاتحاد.
(الذهاب)
  غيبة القلب عن حس كل محسوس بمشاهدة محبوبه كائنا المحبوب ما كان.
(الزمان)
  السلطان.
(الزاجر)
  واعظ الحق في قلب المؤمن وهو الداعي إلى اللّه.
(السحق)
  ذهاب تركيبك تحت القهر.
(المحق)
  فناؤك في عينه.
(الستر)
  كل ما يسترك عما يفنيك وقيل غطاء الكون وقد يكون الوقوف مع العادة وقد يكون الوقوف مع نتائج الاعمال.
(التجلي)
  ما ينكشف للقلوب من أنوار الغيوب.
(التخلي)
  اختيار الخلوة والاعراض عن كل ما يشغل عن الحق.
(المحاضرة)
  حضور القلب بتوارد البرهان ومجاراة الأسماء الإلهية بما هي عليها من الحقائق.
(المكاشفة)
  تطلق بإزاء الأمانة بالفهم وتطلق بإزاء تحقيق زيادة الحال وتطلق بإزاء تحقيق الإشارة.
(المشاهدة)
  تطلق على رؤية الأشياء بدلائل التوحيد وتطلق بإزاء رؤية الحق في الأشياء وتطلق بإزاء حقيقة اليقين من غير شك.
(المحادثة)
  خطاب الحق للعارفين من عالم الملك والشهادة كالنداء من الشجرة لموسى #.
(المسامرة)
  خطاب الحق للعارفين من عالم الاسرار والغيوب نزل به الروح الأمين على قلبهم.
(اللوائح)
  هي ما يلوح من الاسرار الظاهرة من السموّ من حال إلى حال وعندنا ما يلوح للبصر إذا لم يتقيد بالجارحة من الأنوار الذاتية لا من جهة القلب.
(الطوالع)