(الكلمة)
  غليظ بقدر الإصبع من الصوف يشدّه الذمي على وسطه وهو غير الزنار من الابريشم.
(الكسف)
  حذف الحرف السابع المتحرّك كحذف تاء مفعولات ليبقى مفعولا فينقل إلى مفعولن ويسمى مكسوفا.
(الكسر)
  هو فصل الجسم الصلب بدفع دافع قوىّ من غير نفوذ حجم فيه.
(الكشف)
  في اللغة رفع الحجاب وفي الاصطلاح هو الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجودا وشهودا.
(الكعبية)
  هم أصحاب أبي القاسم محمد بن الكعبي كان من معتزلة بغداد قالوا فعل الرب واقع بغير ارادته ولا يرى نفسه ولا غيره الا بمعنى انه يعلمه.
(الكفالة)
  ضم ذمة الكفيل إلى ذمة الأصيل في المطالبة.
(الكفاءة)
  هو كون الزوج نظيرا للزوجة.
(الكف)
  حذف السابع الساكن مثل حذف نون مفاعيلن ليبقى مفاعيل ويسمى مكفوفا.
(الكفاف)
  ما كان بقدر الحاجة ولا يفضل منه شيء ويكف عن السؤال.
(الكفران)
  ستر نعمة المنعم بالجحود أو بعمل هو كالجحود في مخالفة المنعم.
(الكلام)
  ما تضمن كلمتين بالاسناد.
(الكلام)
  علم يبحث فيه عن ذات اللّه تعالى وصفاته وأحوال الممكنات من المبدأ والمعاد على قانون الإسلام والقيد الأخير لاخراج العلم الإلهي للفلاسفة وفي اصطلاح النحويين هو المعنى المركب الذي فيه الاسناد التام.
(الكلام)
  علم باحث عن أمور يعلم منها المعاد وما يتعلق به من الجنة والنار والصراط والميزان والثواب والعقاب وقيل الكلام هو العلم بالقواعد الشرعية الاعتقاد به المكتسبة عن الأدلة.
(الكلمة)
  هو اللفظ الموضوع لمعنى مفرد وهي عند أهل الحق ما يكنى به عن كل واحدة من الماهيات والأعيان بالكلمة المعنوية والغيبية والخارجية بالكلمة الوجودية والمجرّدات بالمفارقات.
(كلمة الحضرة)
  إشارة إلى قوله كن فهي صورة الإرادة الكلية.
(الكلمات القولية والوجودية)
  عبارة عن تعينات واقعة على النفس إذ القولية واقعة على النفس الانساني والوجودية على النفس الرحماني الذي هو صور العالم كالجوهر الهيولاني وليس الأعين الطبيعة فصور الموجودات كلها طارئة على النفس الرحماني وهو الوجود.
(الكلمات الإلهية)
  ما تعين من الحقيقة الجوهرية وصار موجودا.
(الكل)
  في اللغة اسم مجموع المعنى ولفظه واحد وفي الاصطلاح اسم لجملة مركبة من أجزاء والكل هو اسم للحق تعالى باعتبار الحضرة الأحدية الإلهية الجامعة للأسماء ولذا يقال أحد بالذات كل بالأسماء وقيل الكل اسم لجملة مركبة من أجزاء محصورة وكلمة كل عام تقتضى عموم الأسماء وهي الإحاطة على سبيل الانفراد وكلمة كلما تقتضى عموم الافعال.
(الكلى الحقيقي)
  ما لا يمنع نفس تصوّره من وقوع الشركة فيه كالانسان وانما سمى كليا لانّ كلية الشيء انما هي بالنسبة إلى الجزئي والكلى جزء الجزئي فيكون ذلك الشيء منسوبا إلى الكل والمنسوب إلى الكل كلى.
(الكلى الإضافي)
  هو الأعم من شيء (اعلم) انه إذا قلنا الحيوان مثلا كلى فهناك أمور ثلاثة الحيوان من حيث هو هو ومفهوم الكلى من غير إشارة إلى مادّة من الموادّ والحيوان الكلى وهو المجموع المركب