لوازم لفظي:
لوازم لفظي:
  [في الانكليزية] Rhetorical requirements
  [في الفرنسية] Exigences rhetoriques
  اللوازم اللفظية عند البلغاء هو إيراد ألفاظ خاصة غير مشتركة لمجرّد الصّنعة ومثاله في المصراع التالي وترجمته: المجنون مثل رباب والكفّ على الرّأس.
  ومثال آخر وترجمته: لا تحوّل رأسك فأنا تراب قدمك.
  ففي المصراع الثاني كلمة (سر) رأس أوردها بتكلّف من أجل (پا) ومعناها قدم.
  فمقصوده من (سر مگردان) لا تحول رأسك آي لا تعرض عني. وفي الاصطلاح يقال في هذا المقام (رو مگردان) أي لا تلتفت عني. (لا تعرض عني). ولكنه من أجل اللوازم اللفظية فحين قال: تراب قدمك قال: لا تحول رأسك والاصطلاح قد حوّله (غيّره).
  وأمّا في المصراع الأول كلمة (چنگ) بمعنى راحة اليد أوردها لمناسبة الرباب فمراده من (چنگ) هو اليد فحوّل الاصطلاح لأنه في الاصطلاح يقال: اليد على الرّأس ولا يقولون (الكف) على الرّأس. وهذا كلّه من جامع الصنائع(١).
لوازم معنوي:
  [في الانكليزية] Semantic requirements
  [في الفرنسية] Exigences semantiques
  اللوازم المعنوية هو عند البلغاء أن يؤتى بألفاظ لازمة لصحة المعنى وليس لمجرّد الصفة ومثاله البيت الثاني وترجمته:
  إنّ الفرقدين لو استطاعا لوضعا رأسيهما تحت قدمك ... إنّ هذا الكلام يعلمه من أحضره من الفرقدين.
  فالرأس والقدم من لوازم صحّة المعنى هنا وليس فقط من الصنعة اللفظية فقط.(٢)
اللوامع:
  [في الانكليزية] Brilliant Light
  [في الفرنسية] Lumieres brillantes
  في اصطلاح الصوفية عبارة عن الأنوار السّاطعة التي تلمع لأهل الرّايات من أرباب النّفوس الطّاهرة. ثم تنعكس من الخيال للحسّ المشترك وتشاهد بالحواس الظاهرة. كذا في لطائف اللغات(٣).
اللّوح المحفوظ:
  [في الانكليزية] Preserved tablet، divine tablet
  [في الفرنسية] Table preservee، table divine
  بالفتح وسكون الواو هو عند جمهور أهل الشرع جسم فوق السماء السابعة كتب فيها ما كان وما سيكون إلى يوم القيامة كما يكتب في
= ز عزم جزم چو فرمود نصب رايت را. رسيد فتح وبران ضم شد سعادتها. جزم ونصب وفتح وضم هريك دو معنى دارد يكى اعلام حركات وسكون دوم معنى جزم قطع است ومعنى نصب بر آوردن ومعنى فتح ظفر است ومعنى ضم جمع شدن است ودر سياق تركيب مراد اين معني است.
(١) نزد بلغا آنست كه ألفاظ خاص غير مشترك را بمجرد قصد صنعت لوازم أرد مثاله. مصراع. مجنون چو رباب وچنگ بر سر.
مثال ديكر. مصراع. سر مگردان كه خاك پاي توام. در مصراع دوم سر براي پاى بتكلف أورده است چه مقصود از سر مكردان آنست كه اعراض مكن ودر اصطلاح رو مگردان گويند اما از جهت لوازم چون بگويد كه خاك پاى توام سر مگردان گفت واصطلاح را بگردانيد ودر مصراع اوّل چنگ را سبب لوازم رباب أورده ومراد از چنگ اينجا دست است اصطلاح را بگردانيد چه در اصطلاح دست بر سر گويند نه چنگ بر سر اين همه از جامع الصنائع است.
(٢) نزد بلغا ان است كه ايراد ألفاظ لوازم براي صحت معني بود نه بمجرد قصد صنعت لوازم مثاله.
فرقدان گر دست يابد سر نهد در زير پات ... اين سخن داند كسي كش فرقدان أورده است
سر وپا كه لوازم اند ايشان براي صحت معني است نه مجرد قصد صنعت لوازم.
(٣) در اصطلاح صوفيه عبارت است از أنوار ساطعه كه لامع ميشود باهل رايات از أرباب نفوس طاهرة پس منعكس ميشود از خيال بحس مشترك ومشاهده كرده ميشود بحواس ظاهره كذا في لطائف اللغات.