(النسبة الثبوتية)
  وهو الضيف.
(النزاهة)
  هي عبارة عن اكتساب مال من غير مهانة ولا ظلم إلى الغير.
(النسخ)
  في اللغة الإزالة والنقل وفي الشرع هو ان يرد دليل شرعي متراخيا عن دليل شرعي مقتضيا خلاف حكمه فهو تبديل بالنظر إلى علمنا وبيان لمدة الحكم بالنظر إلى علم اللّه تعالى.
(النسخ)
  في اللغة عبارة عن التبديل والرفع والإزالة يقال نسخت الشمس الظل أزالته وفي الشريعة هو بيان انتهاء الحكم الشرعي في حق صاحب الشرع وكان انتهاؤه عند اللّه تعالى معلوما الا أن في علمنا كان استمراره ودوامه وبالناسخ علمنا انتهاءه وكان في حقنا تبديلا وتغييرا.
(النسبة)
  ايقاع التعلق بين الشيئين.
(النسبة الثبوتية)
  ثبوت شيء لشيء على وجه هو هو.
(النسيان)
  هو الغفلة عن معلوم في غير حالة السنة فلا ينافي الوجوب أي نفس الوجوب ولا وجوب الأداء.
(النص)
  ما ازداد وضوحا على الظاهر لمعنى في المتكلم وهو سوق الكلام لأجل ذلك المعنى فإذا قيل أحسنوا إلى فلان الذي يفرح بفرحي ويغتم بغمى كان نصافى بيان محبته.
(النص)
  ما لا يحتمل الا معنى واحدا وقيل ما لا يحتمل التأويل.
(النصح)
  اخلاص العمل عن شوائب الفساد.
(النصيحة)
  هي الدعاء إلى ما فيه الصلاح والنهى عما فيه الفساد.
(النصيرية)
  قالوا إن اللّه حل في علي ¥.
(النظري)
  هو الذي يتوقف حصوله على نظر وكسب كتصور النفس والعقل وكالتصديق بأن العالم حادث.
(النظم)
  هي العبارات التي تشتمل عليها المصاحف صيغة ولغة وهو باعتبار وصفه أربعة أقسام الخاص والعام والمشترك والمؤوّل ووجه الحصر ان اللفظ ان وضع لمعنى واحد فخاص أو لأكثر فان شمل الكل فهو العام والا فمشترك ان لم يترجح أحد معانيه وان ترجح فمؤول واللفظ إذا ظهر منه المراد يسمى ظاهرا بالنسبة اليه ثم إن زاد الوضوح بأن سيق الكلام له يسمى نصا ثم إن زاد الوضوح حتى سقط باب التأويل والتخصيص يسمى مفسرا ثم إن زاد حتى سقط باب احتمال النسخ أيضا يسمى محكما.
(النظم)
  في اللغة جمع اللؤلؤ في السلك وفي الاصطلاح تأليف الكلمات والجمل مترتبة المعاني متناسبة الدلالات على حسب ما يقتضيه العقل وقيل الالفاظ المترتبة المسوقة المعتبرة دلالاتها على ما يقتضيه العقل.
(النظم الطبيعي)
  هو الانتقال من موضوع المطلوب إلى الحدّ الأوسط ثم منه إلى محموله حتى يلزم منه النتيجة كما في الشكل الأول من الاشكال الأربعة.
(النظامية)
  هم أصحاب إبراهيم النظام وهو من شياطين القدرية طالع كتب الفلاسفة وخلط كلامهم بكلام المعتزلة قالوا لا يقدر اللّه ان يفعل بعباده في الدنيا ما لا صلاح لهم فيه ولا يقدران يزيد في الآخرة أو ينقص من ثواب وعقاب لأهل الجنة والنار.
(النعت)
  تابع يدل على معنى في متبوعه مطلقا وبهذا القيد يخرج مثل ضربت زيدا قائما وان توهم انه تابع يدل على معنى لكن لا يدل عليه مطلقا بل حال صدور الفعل عنه.
(النعمة)
  هي ما قصد به الاحسان والنفع لا لغرض ولا لعوض.
(نعم)
  هو لتقرير ما سبق من النفي (اعلم) أنّ نعم لتقرير الكلام السابق وتصديقه موجبا كان أو منفيا طلبا كان أو خبرا من