أعوذ برب الفلق!
صفحة 339
- الجزء 1
أعوذ برب الفلق!
  وقال:
  ١ - ومر التجنّب حلو اللَّمى ... لألبابنا باللحاظ استرق؛
  ٢ - بدا فلق الصبح من وجهه ... فقلت «أعوذ برب الفلق»؛
  ٣ - ولم أدْرِ لَمّا رَنَا طرفه؛ ... عدو رمى؛ أم حبيب رمق؟
(٢) في «ف»: «فراح المعنّى به في قلق» وقال في هامش نسختنا «ن»: «وقد كان استحسن تعويض العجز الذي فيه الاقتباس بقوله «فراح المعنى به في قلق» تأدباً في حق الكتاب العزيز».
(٣) رمق: نظر