ما أراك ... تراني!
صفحة 378
- الجزء 1
ما أراك ... تراني!
  وقال:
  ١ - أيا شادنا أغرى السهاد بناظري ... وأنحل جسمي حبه وبراني؛
  ٢ - تعيش وتبقى أنت في نعمة فما ... أراك إذا طال الصدود تراني!