تجهلون ونحلم!
صفحة 490
- الجزء 1
تجهلون ونحلم!
  وقال في ذلك:
  ١ - إلى كم تغضون من قدرنا؟ ... وكم تَجْهَلُونَ، وكُم نَحْلَمُ؟
  ٢ - وكم ذا تهينون أعراضنا؟ ... ونحن الأعراضكم نكرم!