المودة في القربى
صفحة 156
- الجزء 1
المودة في القُربى
  وقال |:
  ١ - بوداد آل «محمد» وولائهم ... أمشي غداً في الحشر تحت لوائهم؛
  ٢ - حَسْبي مفازاً؛ أنني واليتُ مَنْ ... والأهم، وبرئت من أعدائهم؛
  ٣ - لا زلت أنظم فيهم در الثنا؛ ... وأقلد الأمداح جيد علائهم؛
  ٤ - سيما «أمير المؤمنين»؛ فَإِنَّهُ ... بيكار نقطتهم، وبدر سمائهم.
(٤) البيكار، والبركار: آلة ذات ساقين لرسم الدوائر. ولعله أراد «نقطة بيكارهم».