أما الرقيب.!
صفحة 365
- الجزء 1
أما الرقيب.!
  وقال؛ في «التقسيم»:
  ١ - أما الوشاة فأنت أعلم منهم ... بجميع ما أبديه أو أخفيه؛
  ٢ - وكذا العواذل، قد سددت مسامعي ... عن عذلهم ما عشت لست أعيه؛
  ٣ - صنفان؛ أمرهما يسير هين؛ ... أما الرقيب فحار أمري فيه.!