سلام ...
صفحة 456
- الجزء 1
سلام ...
  وقال في أثناء كتاب:
  ١ - سلاماً ألذ من السلسبيل ... ... وأحلا من الوصل بعد الصدودِ،
  ٢ - كَعَوْدِ الشباب، ورشف الرّضابِ، ... وكسر الجفون، وضم القدود!
(١) السلسبيل: اللين الذي لا خشونة فيه، والخمر، وعين في الجنة.