تلميذ وأستاذ
صفحة 464
- الجزء 1
تلميذ وأستاذ
  وقال في آخر هذا الكتاب يصف حال المكتوب عنه مع المكتوب إليه:
  ١ - سالكاً من فنونِه كُلّ شعب ... جانباً من غصونه أثماره
  ٢ - رائعاً من علومه في رياض، ... خائضاً في بحاره الزخاره،
  ٣ - كل حين أجيل فكري وطرفي، ... في فنون مثل الرياض نضاره؛
  ٤ - تارةً أشتفي بأدابهِ الغُرّ، ... وطوراً أجني العلوم؛ وتاره.!