لا إقذاع ... بل إحماض!
صفحة 496
- الجزء 1
لا إقذاع ... بل إحماض!
  وقال في ذلك مراعياً للطيفة:
  ١ - مذ تراءى الاحماض في «الغيث» قوم ... أوسعوه لذاك لعناً وسبا؛
  ٢ - قلت هذا مصداق ما ذكروه: ... إن «للغيث» باغضاً، ومحباً!
(١) الاحماض: الإناضة فيما يؤنس من الحديث