ديوان الهبل،

الحسن بن علي الهبل (المتوفى: 1079 هـ)

الإمام علي وبنوه ... !

صفحة 131 - الجزء 1

  ٢٦ - .............. .................

  ٢٧ - .............. .................

  ٢٨ - .............. .................

  ٢٩ - .............. .................

  ٣٠ - .............. .................

  ٣١ - .............. .................

  ٣٢ - جعلوه «رابعهم» وكانَ مُقَدِّماً ... فيهم؛ ومأموراً، وكان مؤمرا؛

  ٣٣ - وتعمدوا من غصب نحلة «فاطم»، ... وسيهامها الموروث أمراً منكرا!

  ٣٤ - يا مَنْ يُريدُ الحق؛ أَنْصت واستمع ... قولي؛ وكُنْ أَبَداً لَهُ مُتَدَبِّرا؛

  ٣٥ - إِرْبَا بِنَفْسِكَ؛ أَنْ تَضِلَّ عَن الهدى، ... وتظل في تِيهِ الْهَوَى مُتَحيّرا؛

  ٣٦ - أَنَا نَاصح لَكَ؛ إِنْ قَبِلتَ نَصيحتي؛ ... خل الضلال؛ وخذ بحجزة «حيدرا»؛

  ٣٧ - مَنْ لَمْ يكُن يأتي الصراط لدى القضا ... «بجوازه» مِنْ حَيْدَرٍ»؛ لَنْ يَعْبُرا!

  ٣٨ - «واليتُه»؛ و «برنت» مِنْ أَعْدائِهِ؛ ... إذ «لا ولاء» يكون من دون البراء!

  ٣٩ - قُلْ لِلنواصب: قَدْ مُنِيتُمْ مِن شَبَا ... فكري بِمَسْحُوذِ الجوانب، أَبْتَرا؛

  ٤٠ - كم ذا ... إلى أبناء «أحمد» لم يزل ... ظلماً يدب ضريركُمْ دَبَّ الضَّرى؟

  ٤١ - أَنَا مَنْ أَبا ... لي بغض آلِ محمدٍ ... مجد أناف على منيفات الذرى!

  ٤٢ - أخوالي الغُر الأكارم «هاشم» ... وإذا ذكرت الأصل، أذكر حميرا»؛


(٣٥) في «ف»: «وتضل في تيه الهوى» وما في «ن» اكثر صوابا وربأ: علا وارتفع، ورباً في الامر: نظر فيه وفكر.

(٣٦) «خذ بحجزه حيدرا»: إعتصيم به وتمسك. وحيدر من أسماء علي (ع).

(٣٨) برئ يبرؤ بروءاً وبراءاً وبراءة من العيب أو الدين: تخلص وسلم منه. وقد قصر الممدود للضرورة الشعرية وعبارة «لا ولاء من دون براء» متداولة:

(٣٩) الشبا جمع أحده شباه: ابرة العقرب وحد كل شيء، ومن السيف: قدر ما يقطع به. وشحذ السيف:

أحده، وبتر: قطع، وأبتر هنا بمعنى باتر

(٤٠) الضرير: المضارة، والضرى: الجرب.

(٤١) أناف: أشرف وارتفع. والذروة جـ: ذرى: المكان المرتفع.