٢٣ - كظم الغيظ.

  ٢٤ - العفو عن الناس.

  ٢٥ - الإحسان.

  ٢٦ - إذا أساءوا ذكروا الله وفزعوا إلى الاستغفار.

  ٢٧ - لا يصرون على ذنب اقترفوه بل يبادرون بالتوبة وطلب المغفرة.

  وفيها أيضاً:

  ٢٨ - يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم.

  ٢٩ - يتفكرون في خلق السماوات والأرض.

  ٣٠ - يتوسلون إلى الله بالاعتراف بعلمه وعظيم حكمته، وتقديسه وتنزيهه عن فعل ما يتنافى مع الحكمة في أن يقيهم عذاب النار.

  ٣١ - ويستجيرون إلى الله من خزي أهل النار في النار.

  ٣٢ - ويوقنون بأنه لا نصير لأهل النار ولا شفيع، ويعترفون بذلك في دعائهم طلباً لرحمة الله لهم، وتمسكناً بين يدي دعائهم.

  ٣٣ - يتوسلون في دعائهم بأنهم استجابوا لدعوة الرسل وآمنوا بها ودخلوا فيها وسمعوا وأطاعوا، فجعلوا ذلك وسيلة إلى الله تعالى في أن يغفر ذنوبهم ويكفر سيئاتهم، وأن يميتهم مع الأبرار.

  ٣٤ - يدعون الله تعالى بأن يعطيهم ما وعدهم على ألسنة الرسل À من ثواب الدنيا والآخرة.

  وفي الأنفال:

  ٣٥ - توجل قلوبهم عند ذكر الله تعالى.

  ٣٦ - يزداد إيمانهم عند سماع القرآن.

  ٣٧ - يتوكلون على الله دون غيره.

  ٣٨ - إيمان لم يعقبه ريب.

  ٣٩ - الجهاد في سبيل الله بالنفس والمال.