[في ذكر يعقوب # وأولاده]
[في ذكر يعقوب # وأولاده]
  · قال تعالى: {قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ}[يوسف: ١٨]، يؤخذ من هذه الآية:
  - أن الشخص إذا سبق منه فعل مريب فإنه لا حرج على من اتهمه بعد ذلك بفعل آخر مريب.
  - وأنه لا حرج على من اتهم من وقع في مواقع التهم.
  - وأنه لا يقبل العذر إلا من التائب.
  - وأنه لا تقبل الدعوى إلا ببينة.
  - وأنه لا حرج في تكذيب المتهم.
  - وأنه يحسن القطع بالخبر المظنون.
  - وأنه يعمل بالقرائن.
  - وأنه لا يقبل خبر مجروح العدالة.
  - وأنه يجرح بالظن والتهمة إذا كان هناك قرائن تشير إلى ذلك.
  - وأنه لا يقبل خبر ولا شهادة الدافع عن نفسه بخبره وشهادته.
  - وأن خبر المتهم لا يقبل ولو كثروا.
  - وأن الأفعال الظاهرة يستدل بها على الأعمال الباطنة.