محمد بن جعفر والمنصور
صفحة 261
- الجزء 18
  وإذا كانوا ذوي عبادة استطالوا بها على الناس وتبجحوا بها وأعجبتهم أنفسهم واحتقروا غيرهم.
  قال فعند ذلك يكون السلطان والحكم بين الرعايا بمشورة الإماء إلى آخر الفصل وهو من باب الإخبار عن الغيوب وهي إحدى آياته والمعجزات المختص بها دون الصحابة