سورة التغابن
صفحة 451
- الجزء 4
  المختص بعلم ما خفي ودق وغاب، وما سيكون وسيحدث في الزمان المستقبل، وما كان في الزمان الماضي. وقوله: «الشهادة»: هو ما كان في الوقت الحاضر.
  وهو الغالب بعزته والقاهر بقدرته، والذي أفعاله أفعال رحمة ومصلحة، لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها، ويؤت من لدنه أجراً عظيماً.
  * * * * *