ديوان الإمام المنصور بالله (ع)،

عبدالله بن حمزة (المنصور بالله) (المتوفى: 614 هـ)

الأئمة المتأخرون عن المطرفية

صفحة 45 - الجزء 1

  ١ - الإمام المنصور بالله القاسم بن علي العياني # رد على كثير من أقوالهم في كتاب «التنبيه والدلائل».

  ٢ - ولده الإمام المهدي لدين الله الحسين بن القاسم بن علي العياني $، وقد كفرهم ورد عليهم في كثير من مؤلفاته.

  ٣ - الإمام الناصر أبو الفتح بن الحسين الديلمي # رد عليهم وله رسالة سماها «المبهجة في الرد على الفرقة الضالة المتلجلجة».

  ٤ - الإمام النفس الزكية الحسن بن عبد الرحمن #.

  ٥ - الأمير المحتسب حمزة بن أبي هاشم الحسن بن عبد الرحمن $.

  ٧ - الأمير علي بن القاسم بن علي العياني.

  ٨ - الأمير جعفر بن القاسم بن علي العياني.

  ٩ - الإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان # كفرهم ورد عليهم في كثير من المؤلفات، وحكم بخروجهم عن الإسلام وحرم مناكحتهم وذبائحهم، ولا تقبل شهادتهم، ولا يجوز دفع الزكاة إليهم ولا دفنهم في مقابر المسلمين، ولا الصلاة على موتاهم، ويحكم في بلدانهم بحكم دار أهل الحرب.

  ومن مؤلفاته:

  أ - الهاشمة لأنف الضلال من مذاهب المطرفية الجهال.

  ب - العمدة في كفر المطرفية المرتدة.

  ج - الواضحة في ارتداد المطرفية الزنادقة.

  د - الرسالة العامة.

  ١٠ - الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة # وهو أشهر الأئمة، وعلى يديه كان هلاكهم.

  ١١ - الإمام الداعي إلى الله يحيى بن الحسين بن محفوظ #، له أرجوزة في ذكر أقوالهم، وذكر أئمة أهل البيت الذين كفروهم، وحكم المطرفية عنده، فقد حكم بكفرهم وجواز قتلهم عند قوتهم.

  فهؤلاء بعض الأئمة الذين عثرنا على أقوالهم، أو على مصادر موثوقة تدل على ما حكيناه عنهم، ومن أراد الزيادة فليرجع إلى الرسالة التي تقدم ذكرها «القاضب لشبهة المنزهين للمطرفية من النواصب».

الأئمة المتأخرون عن المطرفية

  وقد أقَرَّ الإمام المنصور بالله # الأئمة المتأخرون فمنهم من صرح وتعرض لذكرهم وتكفيرهم،