٤ - جواب الاعتراضات الواردة من بعض المتشيعة في شأن الجارية المسبية، من المحالب.

  ٥ - الأجوبة الرافعة للإشكال والفاتحة للأقفال، ألفها الإمام المنصور بالله # ببراقش، مع تراكم الأشغال، واتساع الأمر، في شهر رجب المعظم من شهور سنة سبع وتسعين وخمسمائة، جواباً عن مسائل وردت من الشيخ الفاضل العالم الكامل شمس المجالس محيي الدين محمد بن أحمد النجراني أيده الله.

  وكان سبب إنشائه لهذه المسائل أنه لما وقف على الأجوبة الصادرة من أمير المؤمنين عبد الله بن حمزة بن سليمان إلى الطاعنين عليه في سيرته، وفي تلك الأجوبة ما افترعه من المعاني التي لم يسبق إليها، وفيها ما ظاهره يوهم أنه مخالف فيه من تقدمه من أهل الاجتهاد، وأحب الشيخ الفاضل أن يوضح له ذلك بالبرهان، فأنشأ الإمام المنصور جوابها مبيناً لصحة وجوه الاجتهاد التي سبق عليها وافترعها، وموضحاً فيما ظاهره مخالفته لأهل العلم والاجتهاد موافقته لهم.

  ٦ - تحفة الإخوان، في الموعظة والنصيحة في بعض ما بلغ الإمام # من الشيعة من التشدد والغلو في أمر الطهارة وغيرها.

  ٧ - جواب على مسائل أهل صنعاء.

  ٨ - رسالة في التحذير من مذهب المطرفية.

  القسم الثاني: الرسائل التي أرسلها إما عموماً وإما خصوصاً:

  وهي تحتوي على الرسائل التالية:

  ١ - الرسالة المرتضاة في العهد إلى القضاة.