البرهان في تفسير القرآن،

الإمام أبو الفتح الديلمي (المتوفى: 444 هـ)

سورة الواقعة مكية

صفحة 774 - الجزء 2

  {.. فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ٨٨} يعني السابقين إلى أفعال الخير وطاعة الله ø {فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ ٨٩} يعني روحاً من الغم وراحة من العمل لأنه ليس في الجنة غم ولا عمل، وكذلك الريحان فيه راحة للروح.