[المشهور من أوزان ألف التأنيث الممدودة]
  أحدها: فعلاء - بفتح أوّله وسكون ثانيه - اسما كان كصحراء، أو مصدرا كرغباء، أو صفة كحمراء، و (ديمة هطلاء) أو جمعا في المعنى، كطرفاء.
  والثاني والثالث والرابع: أفعلاء - بفتح العين - وأفعلاء - بكسرها - وأفعلاء - بضمها - كقولهم: يوم الأربعاء، سمع فيه الأوزان الثلاثة.
  الخامس: فعللاء - كعقرباء لمكان.
  السادس: فعالاء - بكسر الفاء - كقصاصاء للقصاص.
  السابع: فعللاء - بضم الأول والثالث - كقرفصاء.
  الثامن: فاعولاء - بضم الثالث - كعاشوراء.
  التاسع: فاعلاء - بكسر الثالث - كقاصعاء، لأحد جحرة اليربوع.
  العاشر: فعلياء - بكسر الأول وسكون الثاني - نحو: كبرياء.
  الحادي عشر: مفعولاء، كمشيوخاء.
  الثاني عشر: فعالاء - بفتح أوله وثانيه - نحو: براساء، بمعنى الناس، يقال:
  ما أدري أيّ البراساء هو، وبراكاء، بمعنى البروك.
  الثالث عشر: فعيلاء - بفتح أوله وكسر ثانيه - نحو: قريثاء وكريثاء، نوعان من البسر.
  الرابع عشر: فعولاء - بفتح أوله وضم ثانيه - نحو: دبوقاء.
  الخامس عشر: فعلاء - بفتحتين - كخفقاء لموضع، قاله ابن الناظم، وإنما هو بالجيم والنّون والفاء، ولا نظير له إلا دأثاء للأمة، وقرماء لموضع، وعلى هذا فعدّ النّاظم لذلك في المشهور مشكل، وفي المحكم أنّ جنفى بالجيم والنّون والفاء والقصر موضع، وأنّه بالمد أيضا موضع.
  السادس عشر: فعلاء - بكسر أوله وفتح ثانيه - نحو: سيراء.
  السابع عشر: فعلاء - بضم أوّله وفتح ثانيه - كخيلاء.