باب الغسل
صفحة 67
- الجزء 1
  المختار: الوجوب، وهو رأي أئمة العترة، ولكن هذا في الكفر الصريح. أما كفر التأويل نحو: التشبيه والجبر عند من يكفر به، فليس مانعاً من صحة الغسل إجماعاً.