فصل:
صفحة 283
- الجزء 2
  فيه صور فأمر به فنحى عنه، فقيل له: أنه رقم وأنت راوي الحديث، فقال: «[بلى ولكنه](١) أطيب لنفسي فاميطوه».
  وحكى عن الناصر. أنه دخل على ضيافه بأمل، فراي فرشا مبسوطة [فيها صور] فرجع ولم يقعد ولم يأكل ونهى عن ذلك.
(١) ما بين القوسين: بياض في أ.