تنبيه: [الترجيح بين العقلي والنقلي:]
صفحة 666
- الجزء 1
  هذا، (مع توفيق الله ø) وتأييده، فعند ذلك يَسْهُل منها ما صَعُبَ، ويدنو ما بَعُد منها ويقرب، فنسأل الله توفيقاً نسلك به محجة الرشاد، وتأييداً نستعين به على العمل ليوم المعاد، فهو خير مسؤول، وألطف مرجو ومأمول.