شرح الرسالة الناصحة بالأدلة الواضحة،

عبدالله بن حمزة (المنصور بالله) (المتوفى: 614 هـ)

تصدي الأئمة المعاصرين للمطرفية لشبههم

صفحة 38 - الجزء 1

  ٢ - ولده الإمام المهدي لدين الله الحسين بن القاسم بن علي العياني $، وقد كفّرهم ورد عليهم في كثير من مؤلفاته.

  ٣ - الإمام الناصر أبو الفتح بن الحسين الديلمي # رد عليهم وله رسالة سماها (المبهجة في الرد على الفرقة الضالة المتلجلجة).

  ٤ - الإمام النفس الزكية الحسن بن عبدالرحمن #.

  ٥ - الأمير المحتسب حمزة بن أبي هاشم الحسن بن عبدالرحمن $.

  ٦ - الأمير علي بن القاسم بن علي العياني.

  ٧ - الأمير جعفر بن القاسم بن علي العياني.

  ٨ - الإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان # كفّرهم وردّ عليهم في كثير من المؤلفات، وحكم بخروجهم عن الإسلام، وحرّم مناكحتهم وذبائحهم، ولا تقبل شهادتهم، ولا يجوز دفع الزكاة إليهم، ولا دفنهم في مقابر المسلمين، ولا الصلاة على موتاهم، ويحكم في بلدانهم بحكم دار أهل الحرب.

  ومن مؤلفاته:

  أ. الهاشمة لأنف الضلال عن مذاهب المطرفية الجهال.

  ب. العمدة في كفر المطرفية المرتدة.

  ج. الواضحة في ارتداد المطرفية الزنادقة.

  د. الرسالة العامة.

  ٩ - الإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة # وهو أشهر الأئمة، وعلى يديه كان هلاكهم.

  ١٠ - الإمام الداعي إلى الله يحيى بن المحسن بن محفوظ #، له أرجوزة في ذكر أقوالهم، وذكر أئمة أهل البيت الذين كفّروهم، وحكم المطرفية عنده، فقد حكم بكفرهم وجواز قتلهم عند قوتهم.

  فهؤلاء بعض الأئمة الذين عثرنا على أقوالهم، أو على مصادر موثوقة تدل على ما