تنبيه:
يقصد به باب في كل ذي ناب من السبع ومخلب من الطير فإنه الموجود في هذه النسخ] فإنهما غير مسموعين في أيّ النسخ المسموعة لنا ... إلخ كلامه.
وكذلك في بعض النسخ التي لم نعتمد عليها منها النسخة رقم (١) فإنه أتمّها في ص (٢٩١) صورة رقم (٢٩٣) ونقل هذا الكلام، وفي الصفحة التي تليها قال في نصفها: تمام هذا الكتاب من نسخة غير مسموعة: بسم الله الرحمن الرحيم باب ما ذكر في القدر ... إلخ.
ومنها النسخة رقم (٢) (بي دي إف) صفحة رقم (٢٧٢) والنسخة رقم (٣) صفحة رقم (١٥٢) قال فيهما قبل باب صيد السمك ما لفظه: [تم الكتاب بمنِّ الله وعونه، هذا] آخر الكتابين المسموعين، ووجدت في نسخة أخرى غير مسموعة زيادة فنقلت منها ما يليق بهذا الموضع وهو بابان. اهـ. ثم نقل باب صيد السمك وباب في كل ذي ناب من السبع فقط في هاتين النسختين المذكورتين.
وكذلك تمّ الكتاب في صورة (١٠٢ من الجزء الثاني) من النسخة رقم (٤) وذكر انتهاء الكتاب المسموع على النسخ الصحيحة، ثم ذكر الكلام في إدراج البابين في صورة رقم (١٠٦) ثم قال بعد أن ساق نفس الكلام السابق في النسختين اللتين أُدرج فيهما البابان: وهذا تمام الكتاب من نسخة غير مسموعة ... ثم أورد بقيّة الزيادة المُدْرَجَة أولها باب القدر، ولكنه أوضح أنها مدرجة حيث قال في آخر الكتاب ما لفظه: قال في الأم المنقول منها: أقول وأنا الفقير إلى الله سبحانه أحمد بن ناصر بن محمد بن عبدالحق الزيدي غفر الله له ولوالديه وللمؤمنين والمؤمنات: نقلتُ هذه نسخة أمالي الإمام أحمد بن عيسى # وقابلتُها كما سبق على نسخة الشيخ العلامة محيي الدين محمد بن أحمد بن الوليد ¥ إلى آخر البابين اللذين ألحقهما بآخر الكتابين المسموعين وهما بابان: باب صيد السمك وباب في كل ذي ناب من السبع ومخلب من الطير، ونقلتُ ما ذكره