مُوسَى الرِّضَا بِسَنَدِهِ الْمُتَّصِلِ عَنْ آبَائِهِ⁣^(⁣١)، وَالإِمَامُ أَبُو طَالِبٍ⁣^(⁣٢)، وَالإِمَامُ الْمُوَفَّقُ باللَّهِ، وَالإِمَامُ الْمُرْشِدُ باللَّهِ فِي (الأَمَالِي)⁣^(⁣٣)، وَالإِمَامُ الْمَنْصُورُ باللَّهِ فِي (الشَّافِي)⁣^(⁣٤) بِأَسَانِيدِهِمْ.

  وَصَاحِبُ (جَوَاهِرِ العِقْدَيْنِ)⁣^(⁣٥) عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَعِ، وَقَالَ:

  «أَخْرَجَهُ مُسَدَّدٌ⁣^(⁣٦)، وَابْنُ أَبِي شَيْبَةَ⁣^(⁣٧)، وَأَبُو يَعْلَى⁣^(⁣٨)».

  وَأَخْرَجَهُ الْمُحِبُّ الطَّبَرِيُّ فِي (ذَخَائِرِ العُقْبَى)⁣^(⁣٩) عَنْ سَلَمَةَ أَيْضًا.

  وَصَاحِبُ (الجَوَاهِرِ)⁣^(⁣١٠) أَيْضًا عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ÷:

  «النُّجُومُ أَمَانٌ لأَهْلِ السَّمَاءِ، وَأَهْلُ بَيْتِي أَمَانٌ لِأَهْلِ الأَرْضِ، فَإِذَا هَلَكَ أَهْلُ بَيْتِي جَاءَ أَهْلَ الأَرْضِ مِنَ الآيَاتِ مَا يُوعَدُونَ».

  وَقَالَ⁣^(⁣١١): «أَخْرَجَهُ ابْنُ الْمُظَفَّرِ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الغِفَارِيِّ».

  وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ¥ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ÷: «النُّجُومُ أَمَانٌ لأَهْلِ السَّمَاءِ ...» بِلَفْظِ مَا تَقَدَّمَ.

  وَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي (الْمَنَاقِبِ)⁣^(⁣١٢)، - وَهْوَ فِي (ذَخَائِرِ العُقْبَى)⁣^(⁣١٣) بِلَفْظِهِ.

(١) الصحيفة (ص/٤٦٣) المطبوعة مع مجموع الإمام الأعظم زيد بن علي @.

(٢) في (الأمالي) (ط ١/ ص ١٩١)، ط: (مؤسسة الإمام زيد بن علي الثقافية).

(٣) الأمالي الخميسية (١/ ١٥٢ - ١٥٣).

(٤) في مواضع كثيرة، منها (١/ ١٧١)، ط: (مكتبة أهل البيت $).

(٥) (جواهر العقدين) للشريف السمهودي (ص/٢٥٩)، ط: (دار الكتب العلمية).

(٦) وانظر (المطالب العالية) للحافظ ابن حجر (٩/ ٢٨٧)، رقم (٤٤٠٢).

(٧) المصدر السابق بنفس الرقم.

(٨) المصدر السابق بنفس الرقم.

(٩) (ذخائر العقبى) للمحب الطبري (ص/١٧).

(١٠) جواهر العقدين (ص/٢٥٩).

(١١) أي صاحب الجواهر.

(١٢) (فضائل الصحابة) لأحمد بن حنبل (زيادات القَطيعي) (٢/ ٨٣٥)، رقم (١١٤٥).

(١٣) ذخائر العقبى (ص/١٧).