(3) (فصل): ولا توطأ بالملك مشتركة
صفحة 173
- الجزء 1
  وَطِئَا فَعَلِقَتْ فَادَّعَيَاهُ مَعًا تَقَاصَّا(١) أَوْ تَرَادَّا(٢). وَهُوَ ابْنٌ لِكُلِّ فَرْدٍ، وَمَجْمُوعُهُمْ أَبٌ، وَيَكْمُلُ الْبَاقِي، فَإِنْ اخْتَلَفُوا(٣) فَلِلْحُرِّ دُونَ الْعَبْدِ، (م بِاللَّهِ(٤)): وَلَوْ مُسْلِمًا، ثُمَّ لِلْمُسْلِمِ.
(١) إن استويا في الملك.
(٢) على قدر الملك.
(٣) في الحرية والإسلام وقسيميهما.
(٤) القيل لا يأتي للمذهب.