(2) (فصل): وتكبير التشريق سنة مؤكدة
صفحة 105
- الجزء 1
  وَتُجْزِئُ مِنَ الْمُحْدِثِ وَتَارِكِ التَّكْبِيرِ.
  وَنُدِبَ الْإِنْصَاتُ، وَمُتَابَعَتُهُ فِي التَّكْبِيرِ وَالصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ وَآلِهِ، وَالْمَأْثُورُ فِي الْعِيدَيْنِ.
(٢) (فَصْلٌ): وَتَكْبِيرُ التَّشْرِيقِ سُنَّةٌ مُؤَكَّدَةٌ
  وَتَكْبِيرُ(١) التَّشْرِيقِ سُنَّةٌ مُؤَكَّدَةٌ عَقِيبَ كُلِّ فَرْضٍ مِنْ فَجْرِ عَرَفَةَ إلَى آخِرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ.
  وَيُسْتَحَبُّ عَقِيبَ النَّوَافِلِ.
(١) وصفته: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، والحمد لله على ما هدانا وأولانا وأحل لنا من بهيمة الأنعام. ذكره في المنتخب، وهو المختار عندنا.