(10) (فصل): ووقت دم القران
صفحة 154
- الجزء 1
  وَلِلْمَصْرِفِ فِيهَا كُلُّ تَصَرُّفٍ(١).
(١) الحمد لله، تم التعليق والقصاصة له بعون الملك الحميد، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطاهرين، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.