بن جعفر، قال: حدَّثني أبي إسماعيل بن موسى، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي À، قال: قال رسول الله ÷: «لكل داءٍ دواءٌ، ودواءُ الذنوب الاستغفار».

  وفيها بهذا الإسناد [ص ٣٥٢]: قال: قال رسول الله ÷: «خيرُ الدعاء الاستغفار، وخيرُ العبادة قولُ لا إله إلاَّ الله».

  وفي أمالي المرشد بالله # [ج ١ ص ٢٧٤]: أَخْبَرنا القاضي أبو القاسم علي بن المحسن بن علي التنوخي بقراءتي عليه، قال: أَخْبَرنا أبو محمد سهل بن أحمد بن عبدالله بن سهل الديباجي، قال: حدَّثنا أبي، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي $، قال: قيل يا رسول الله ما الذي يباعد الشيطان منَّا؟ قال: «الصوم، ويُسَوِّدُ وجهه، ويكسر ظهره، والحب في الله، والمواظبة على العمل الصالح يقطع دابره، والاستغفار يقطع وتينه».

  وفيها [ج ١ ص ٢٢٣]: أَخْبَرنا الشريفان أبو محمد الحسن، وأبو طاهر إبراهيم ابنا الشريف الجليل أبي الحسن محمد بن عمر الحسيني الزيدي الكوفي، قالا: أَخْبَرنا أبو الفضل محمد بن عبدالله بن الشيباني، قال: حدَّثنا أبو علي أحمد بن محمد بن الحسين بن إسحاق بن جعفر بن محمد العريضي - بحران -، قال: حدَّثنا جدي الحسين بن إسحاق، عن أبيه إسحاق بن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر، عن أبيه جعفر بن محمد، عن آبائه، عن علي $، عن النبي ÷ قال: «يقول الله ø ما من مخلوقٍ يعتصم بمخلوق دوني إلاَّ قطعت أسباب السماوات، وأسباب الأرض من دونه، فإن سألني لم أعطه، وإن دعاني لم أجبه، وما من مخلوق يعتصم بي دون خلقي إلاَّ ضمنت له السماوات، والأرض رزقه، فإن دعاني أجبته، وإن سألني أعطيته، وإن استغفرني غفرت له».

  وفي صحيفة علي بن موسى الرضى @ [ص ٤٤٣]: عن آبائه، عن علي $ قال: قال رسول الله ÷: «يقول الله ما من مخلوق» ... إلى آخر حديث الأمالي باختلاف يسير غير مخلّ. من دون لفظ «به».