ما يقال في كل يوم من الذكر
ما يقال في كل يومٍ من الذكر
  في مجموع زيد # [ص ١٥٨]: عن آبائه، عن علي $، قال: (من سبَّح الله تعالى في كل يومٍ مائة مرة، وحمده مائة مرة، وكبَّره مائة مرة، وهلله مائة مرة، وقال: لا حول ولا قوة إلاَّ بالله العلي العظيم مائة مرة، رفع الله عنه من البلى سبعين نوعاً، أدناها القتل، وكتب له من الحسنات عدد ما سبّح سبعين ضعفاً، ومحى عنه من السيئات سبعين ضعفاً).
ما يقال لإذهاب الهَمّ وغيره
  وبه فيه [ص ٣٨٩]: عن علي #، قال: (من قرأ فاتحة الكتاب، فقال الحمد لله رب العالمين حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، صرف الله عنه سبعين نوعاً من البلى أهونها الهمّ).
ما يقال لقضاء الحاجات
  في صحيفة علي بن موسى الرضى @ [ص ٤٤٥]: عن آبائه، عن علي $ قال: قال رسول الله ÷: «إذا أراد أحدكم حاجة فليباكر في طلبها يوم الخميس، وليقرأ إذا خرج من منزله آخر آل عمران، وآية الكرسي، وإنا أنزلناه في ليلة القدر، وأم الكتاب، فإنَّ فيها قضاء حوائج الدنيا والآخرة».
الرقية
  في مجموع زيد # [ص ١٨١]: عن آبائه، عن علي $، قال: مرضت فعادني رسول الله ÷ فقال: «قل: اللهم إني أسألك تعجيل عافيتك، وصبراً على بليتك، وخروجاً إلى رحمتك، فقلتها، فقمت كأنما نشطت من عقال».
  وبه فيه [ص ١٨١]: عن #، قال: دخل رسول الله ÷ على رجل من الأنصار مريض يعوده، فقال يا رسول الله: ادع الله لي، فقال ÷: «قل أسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، وأسأل الله الكبير الكريم، فقالها ثلاث مرات، فقام كأنما نشط من عقال».
  وقال الهادي # في الأحكام [ج ٢ ص ٥٥٠]: بلغنا عن رسول الله ÷ أنه كان يرقي نفسه إذا مرض بالمعوِّذات، وينفث، وقال لبعض أصحابه وكان وجعاً: «المسْ بيمينك على موضع وجعك سبع مرات، وقل: أعوذ بعزّة الله وقدرته من شر ما أجد» فذهب عنه ما كان يجده و يقال: إنه ÷ كان يقول: «أنزل الدواء الذي أنزل الداء»،