الشهيد
  وفي أمالي أحمد بن عيسى # [العلوم: ٢/ ٤١٤]، [الرأب: ٢/ ٧٩٨]: علي بن محمد بن حسين بن عيسى بن زيد، عن أبيه، عن عمر بن محمد، عن أبيه، قال: قال رسول الله ÷: «أدفنوا موتاكم بالنهار، فإن ملائكة النهار أرأف من ملائكة الليل».
الشهيد
  في مجموع زيد # [ص ١٦٥]: عن آبائه، عن علي $، قال: قال رسول الله ÷: «إذا مات الشهيد من يومه، أو من الغد، فواروه في ثيابه، وإن بقي أياماً حتى تغيرت جراحه غسل».
  وفي أمالي أحمد بن عيسى # [العلوم: ٢/ ٤٢٠]، [الرأب: ٢/ ٨٠٨]: حدَّثنا محمد، حدَّثني أحمد بن عيسى، عن حسين، عن أبي خالد، عن زيد، عن آبائه، عن علي $، قال: قال رسول الله ÷ مثلُه بلفظ: «تغير».
  وفي مجموع زيد # [ص ١٦٦]: عن آبائه، عن علي $، قال: لما كان يوم أحد أصيبوا، فذهبت رؤوس عامتهم، فصلى عليهم رسول الله ÷ ولم يغسلهم، وقال: «انزعوا عنهم الفراء».
  وفي شرح التجريد [ج ١ ص ٢٣٣]: وروى زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي $ مثلُه بلفظ (بدر) والأصح أنها في أحد.
  وفي أمالي أحمد بن عيسى # [العلوم: ٢/ ٤٢٠]، [الرأب: ٢/ ٨٠٩]: أحمد بن عيسى، عن حسين، عن أبي خالد، عن زيد، عن آبائه، عن علي $ مثلُه، وليس فيه: «ولم يغسلهم» بلفظ (يوم بدر) وهو وهمٌ، والأصح أنها في أحد.
  وفي مجموع زيد # [ص ١٦٦]: عن آبائه، عن علي #، قال: (ينزع عن الشهيد الفرو، والخف، والقلنسوة، والعمامة، والمنطقة، والسراويل، إلاَّ أن يكون أصابه دم، فإن يكون أصابه دم ترك، ولم يترك عليه معقود إلاَّ حل).
  وفي أمالي أحمد بن عيسى # [العلوم: ١/ ٤٢٠]، [الرأب: ٢/ ٨١٠]: بهذا السند القريب مثلُه.
  وفي شرح التجريد [ج ١ ص ٢٣٤]: وروى زيد بن علي مثلُه بسنده إلى قوله: «ترك»،